Telegram Group & Telegram Channel
ما رأيكم بهذين الوالدين!؟
أب يلبس أفخر الثياب ولا يأكل إلا في أرقى المطاعم وألذ المأكولات..وكذلك زوجته تفعل
ما المشكلة؟
المشكلة أنهما لا يطعمان أولادهما إلا أسوأ الطعام وأردأه..وأحيانا يكون فاسدا!!
أم لباس الأولاد فلباس مهترئ ممزق!
وبينما تبالغ الأم بالاهتمام ببشرتها وجمالها..تهمل بناتها حتى يظهرن وكأنهن مشاريع زومبي!
تعليقاتكم المتوقعة:
مجرمان..أنانيان..لا يستحقان لقب أب ولا أم!
وربما يقول بعضكم :قصة خيالية لا يمكن أن تكون واقعية!
تعليقاتكم منطقية..لكني أستغرب من وصفها بالقصة الخيالية التي لا يمكن أن تحصل..
حسنا.. الأب الذي يواظب على الصلاة في البيت أو في المسجد..وربما لا يضيع صلاة الفجر في المسجد..وفي نفس الوقت لا يسأل أولاده عن صلاتهم ولا يرغبهم بها ولا يخوفهم عقوبة تركها ولا يبالي بصحتهم الإيمانية البتة!!
أليس مجرما أكثر من صاحب القصة ؟!
يصلي لأن الصلاة فريضة..وعذاب تاركها وخيم وأجرها عظيم..
لكنه وبكل أنانية..لا يبالي بأن يفوت ابنه هذا الأجر العظيم ..بل ولا أن يذوق العذاب الأليم!!
وكذلك الأم التي تلبس الحجاب الشرعي..وابنتها أطول منها ولبسها لا علاقة بالشرع ولا حتى بالعفة!!
رضيت لنفسها طاعة الله وأجرها والهروب من عقاب تركها..ورضيت لبنتها العذاب وتفويت الأجر؟!
هؤلاء الآباء وتلك الأمهات أسوأ حالا ونفسا ممن يأكل أجود الطعام ويترك لابنه أسوأه..
نعم قصتي في أول المنشور افتراضية..لكن واقع كثير من الآباء والأمهات أسوأ منه وبمراحل..
قرة عين الاب والأم الحقيقية عندما يروا نجاح أولادهم في الآخرة ونجاتهم..
لذا كان من دعاء عباد الرحمن:"رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ"
على كل..
إن لم يحرككم حب فلاح الأولاد في الآخرة..فليحرككم إنذار :"كُلُّكُمْ رَاعٍ ومَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ"
#أسرتي_مشروعي



tg-me.com/turkcell_net/5055
Create:
Last Update:

ما رأيكم بهذين الوالدين!؟
أب يلبس أفخر الثياب ولا يأكل إلا في أرقى المطاعم وألذ المأكولات..وكذلك زوجته تفعل
ما المشكلة؟
المشكلة أنهما لا يطعمان أولادهما إلا أسوأ الطعام وأردأه..وأحيانا يكون فاسدا!!
أم لباس الأولاد فلباس مهترئ ممزق!
وبينما تبالغ الأم بالاهتمام ببشرتها وجمالها..تهمل بناتها حتى يظهرن وكأنهن مشاريع زومبي!
تعليقاتكم المتوقعة:
مجرمان..أنانيان..لا يستحقان لقب أب ولا أم!
وربما يقول بعضكم :قصة خيالية لا يمكن أن تكون واقعية!
تعليقاتكم منطقية..لكني أستغرب من وصفها بالقصة الخيالية التي لا يمكن أن تحصل..
حسنا.. الأب الذي يواظب على الصلاة في البيت أو في المسجد..وربما لا يضيع صلاة الفجر في المسجد..وفي نفس الوقت لا يسأل أولاده عن صلاتهم ولا يرغبهم بها ولا يخوفهم عقوبة تركها ولا يبالي بصحتهم الإيمانية البتة!!
أليس مجرما أكثر من صاحب القصة ؟!
يصلي لأن الصلاة فريضة..وعذاب تاركها وخيم وأجرها عظيم..
لكنه وبكل أنانية..لا يبالي بأن يفوت ابنه هذا الأجر العظيم ..بل ولا أن يذوق العذاب الأليم!!
وكذلك الأم التي تلبس الحجاب الشرعي..وابنتها أطول منها ولبسها لا علاقة بالشرع ولا حتى بالعفة!!
رضيت لنفسها طاعة الله وأجرها والهروب من عقاب تركها..ورضيت لبنتها العذاب وتفويت الأجر؟!
هؤلاء الآباء وتلك الأمهات أسوأ حالا ونفسا ممن يأكل أجود الطعام ويترك لابنه أسوأه..
نعم قصتي في أول المنشور افتراضية..لكن واقع كثير من الآباء والأمهات أسوأ منه وبمراحل..
قرة عين الاب والأم الحقيقية عندما يروا نجاح أولادهم في الآخرة ونجاتهم..
لذا كان من دعاء عباد الرحمن:"رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ"
على كل..
إن لم يحرككم حب فلاح الأولاد في الآخرة..فليحرككم إنذار :"كُلُّكُمْ رَاعٍ ومَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ"
#أسرتي_مشروعي

BY مفاتيح الفكر


Warning: Undefined variable $i in /var/www/tg-me/post.php on line 280

Share with your friend now:
tg-me.com/turkcell_net/5055

View MORE
Open in Telegram


مفاتيح الفكر Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Telegram and Signal Havens for Right-Wing Extremists

Since the violent storming of Capitol Hill and subsequent ban of former U.S. President Donald Trump from Facebook and Twitter, the removal of Parler from Amazon’s servers, and the de-platforming of incendiary right-wing content, messaging services Telegram and Signal have seen a deluge of new users. In January alone, Telegram reported 90 million new accounts. Its founder, Pavel Durov, described this as “the largest digital migration in human history.” Signal reportedly doubled its user base to 40 million people and became the most downloaded app in 70 countries. The two services rely on encryption to protect the privacy of user communication, which has made them popular with protesters seeking to conceal their identities against repressive governments in places like Belarus, Hong Kong, and Iran. But the same encryption technology has also made them a favored communication tool for criminals and terrorist groups, including al Qaeda and the Islamic State.

At a time when the Indian stock market is peaking and has rallied immensely compared to global markets, there are companies that have not performed in the last 10 years. These are definitely a minor portion of the market considering there are hundreds of stocks that have turned multibagger since 2020. What went wrong with these stocks? Reasons vary from corporate governance, sectoral weakness, company specific and so on. But the more important question is, are these stocks worth buying?

مفاتيح الفكر from us


Telegram مفاتيح الفكر
FROM USA